.

.

خزعبلات الشيعه منذ القدم ..موضوع شامل من كتبهم

خزعبلات الشيعه منذ القدم ..موضوع شامل من كتبهم





خزعبلات الشيعه منذ القدم ..موضوع شامل من كتبهم  

زعمهم بأن البعوضة هي علي في قوله تعالى ( إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا... ) أن البعوضة 
(علي رضي الله عنه) .... وما فوقها (رسول الله )  




تفسيير القمي



المهدي الغائب يهدد قبيلة بأسرها إذا حاولت الاعتداء على زوار قبر الحسين 


قذف علماء الشيعة أبناء المسلمين وبناتهم بالفجور والبغاء 




تفسير العياشي 




والسؤال هنا للشيعة 
لوأن هذه البنت كبرت وتشيعت .... ما موقف إبليس بعد ما وضع إصبعه؟؟؟؟
ويا ترى إبليس يعلم الغيب هو أيضاً ... مثل المعصومين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





زعمهم بأن المراد بالنحل في قوله ( وأوحى ربك إلى النحل ) الأئمة والجبال هم... 






المفيد
عروج علي بن أبي طالب
إلى السماء






النواصب في فكر الرافضة




كلامهم في أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها

أقوال الرافضة في القرآن الكريم الموجود بين أيدينا !!


قال الرافضة :-



عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: " ما يستطيع أحد أن يدَّعي أن عنده جميع القرآن ظاهره وباطنه غير الأوصياء".




وعن هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: " إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية" .




والتعليق هو : معنى هذا أن القرآن الذي تدعيه الرافضة أكثر من القرآن الموجود بين أيدينا والذي تعهد الله بحفظه بثلاث مرات!! نعوذ بالله منهم.




وذكر(الرافضي) أحمد الطبرسي في كتابه (الاحتجاج): أن عمر قال لزيد بن ثابت: إن علياً جاء بالقرآن وفيه فضائح المهاجرين والأنصار، وقد رأينا أن نؤلف القرآن ونسقط منه ما كان فضيحة وهتكاً للمهاجرين والأنصار.




ويبقى بعد ذلك أن هناك قرآنين أحدهما معلوم والآخر خاص مكتوم ومنه سورة الولاية، ومما تزعم الشيعة الرافضة أنه أسقط من القرآن ما ذكره النوري الطبرسي في كتابه (فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب) آية " ورفعنا لك ذكرك بعلي صهرك" زعموا أنها أسقطت من سورة { ألم نشرح}!!




والتعليق هو : وهم لا يخجلون من هذا الزعم مع علمهم بأن السورة مكية ولم يكن علي صهراً للنبي صلى الله عليه وسلم بمكة!





أئمة الرافضة يرون أن جميع حكام الدول الاسلامية الحالية وحكوماتهم باطلة ويعتبرون الرجوع اليهم رجوعاً إلى الطاغوت !!يعتبر الرافضة كل حكومة غير حكومة الأثنى عشر باطلة، جاء في (الكافي بشرح المازندراني12/371) و (الغيبة) للنعماني عن أبي جعفر قال: " كل راية ترفع قبل راية القائم – مهدي الرافضة- صاحبها طاغوت".




والإمام الجائر والظالم والذي ليس أهلاً للإمامة وما شابه ذلك من أوصاف، كل ذلك يطلقونه على حكام المسلمين من غير أئمتهم، وعلى رأس هؤلاء الحكام الخلفاء الراشدون- رضوان الله عليهم- أبو بكر وعمر وعثمان.




(بحار الأنوار4/385) عن الخلفاء الثلاثة الراشدين: " إنهم لم يكونوا إلا غاصبين جائرين مرتدين عن الدين لعنة الله عليهم وعلى من اتبعهم في ظل أهل البيت من الأولين والآخرين".




هذا ما يقوله إمامهم المجلسي الذي يُعد كتابه من أهم مصادرهم الأساسية في الحديث في أفضل الأمة بعد رسل الله وأنبيائه.




وبناء على مبدئهم في خلفاء المسلمين اعتبروا كل من يتعاون معهم طاغوتاً وجائراً، روى الكليتي بسنده عن عمر بن حنظلة قال: " سألت أبا عبد الله عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث تحاكماً إلى السلطان وإلى القضاء: أيحل ذلك؟ قال: من تحاكم إليهم بحق أو باطل فإنما يأخذ سحتاً وإن كان حقاً ثابتاً له، لأنه أخذه بحكم الطاغوت".




قال الخميني في كتابه (الحكومة الإسلامية ص74) مُعقباً على حديثهم هذا: "الإمام نفسه ينهى عن الرجوع إلى السلاطين وقضاتهم، ويعتبر الرجوع إليهم رجوعاً إلى الطاغوت".





عقيدة الرجعة التي يؤمن بها الرافضة ... ماذا تعني ؟!!




ابتدع الرافضة بدعة الرجعة ، يقول المفيد: " واتفقت الإمامية على وجوب رجعة كثير من الأموات". وهي أن يقوم آخر أئمتهم ويسمى (القائم) في آخر الزمان ، ويخرج من السرداب يذبح جميع خصومه من السياسيين ويعيد إلى الشيعة حقوقهم التي اغتصبتها الفرق الأخرى عبر القرون.




قال السيد المرتضى في كتابه ( المسائل الناصرية- أوائل المقالات للمفيد ص95) أن أبا بكر وعمر يصلبان يومئذ على شجرة من زمن المهدي – أي إمامهم الثاني عشر- الذي يسمونه قائم آل محمد، وتكون الشجرة رطبة قبل الصلب فتصير يابسه بعده.



وقال المجلسي في كتاب (حق اليقين - ص347) عن محمد الباقر: " إذا ظهر المهدي فإنه سيحيي عائشة أم المؤمنين ويقيم عليها الحد"!!






عقيدة التقية عند الرافضة !!




التقية عرَّفها أحد علمائهم المعاصرين بقوله : " التقية أن تقول أو تفعل غير ما تعتقد لتدفع الضرر عن نفسك أو مالك أو لتحتفظ بكرامتك"(الشيعة في الميزان لمحمد جواد مغنية ص47)




ونقل الكليني في (أصول الكافي - ص482و483): " قال أبو عبد الله: يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية" ولا دين لمن لا تقية له، ونقل الكليني أيضاً عن أبي عبد الله قال: " اتقوا على دينكم واحجبوه بالتقية، فإنه لا إيمان لمن لا تقية له".




فالرافضة يرون التقية فريضة لا يقوم المذهب إلا بها، ويتلقَّون أصولها سراً وجهراً، ويتعاملون بها خصوصاً إذا أحاطت بهم ظروف قاسية.





الرافضة يستبيحون دماء أهل السنة واموالهم !!




تقوم عقيدة الرافضة في استباحة أموال ودماء أهل السنة. روى الصدوق في (العلل - المحاسن النفسانية - ص166) مسنداً إلى داود بن فرقد قال: " قلت لأبي عبد الله: ما تقول في الناصب؟ قال: حلال الدم لكي أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في بحر لكي لا يشهد به عليك فافعل. قلت: فما ترى في ماله؟ قال: خذه ما قدرت".




والرافضة يرون طهارة مولودهم دون غيرهم، فقد ذكر هاشم البحراني في تفسيره (البرهان 2/300) عن ميثم بن يحيى عن جعفر بن محمد قال: " ما من مولود ولد إلا وإبليس من الأبالسة بحضرته فإن علم أنه من شيعتنا حجبه عن ذلك الشيطان، وإن لم يكن من شيعتنا أثبت الشيطان أصبعه السبابة في دبره فكان مأبوناً وذلك أن الذكر يخرج للوجه، فإن كانت امرأة أثبت في فرجها فكانت فأجره، فعند ذلك يبكي الصبي بكاء شديداً إذا خرج من بطن أمه".




بل اعتبر الرافضة أن الناس كلهم أولاد زنا إلا الشيعة!! فقد ذكر الكليني في كتابه (الروضة من الكافي 8/285) عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام قال: " قلت له إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم، فقال لي لكف عن أجمل، ثم قال: ولله يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا".



بل ترى الشيعة الرافضة أن كفر أهل السنة أغلظ من كفر اليهود والنصارى، لأن أولئك عندهم كفّار أصليون وهؤلاء كفار مرتدون، وكفر الردة أغلظ بالإجماع، ولهذا يعاونون الكفار على المسلمين كما يشهد التاريخ بذلك.




قال الحر العاملي في كتابه (وسائل الشيعة 7/431) عن الفضيل بن يسار قال: " سألت أبا جعفر عن المرأة العارفة (أي الرافضية): هل أزوجها الناصب؟ قال: لا، لأن الناصب كافر" .




والنواصب عند أهل السنة هم الذين يكرهون علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ولكن الرافضة تسمى أهل السنة نواصب، لأنهم يقدمون إمامة أبي بكر وعمر وعثمان على علي، مع أن تفضيل أبي بكر وعمر وعثمان على علي كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، والدليل عليه قول ابن عمر: "كنا نخير بين الناس في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ثم عمر ثم عثمان". رواه البخاري، وزاد الطبراني في لكبير: " فيعلم بذلك النبي صلى الله عليه وسلم ولا ينكره". ولابن عساكر: " كنا نفضل أبا بكر وعمر وعثمان وعلي".



























**********************